محور الخدمات الدامجة

  1. المعيار الأول: تصميم الخدمة (20%)
    1. منهجيات تصميم الخدمة
      تطبيق منهجيات لتصميم وتطوير الخدمة باستخدام معايير تضمن تحقيق الاتصال الشامل والدامج مع أصحاب الهمم وتوفر لهم خدمة قابلة للاستخدام تلبي متطلباتهم وتراعي قدراتهم البدنية والعقلية والنفسية والذهنية مثل معايير التصميم الشامل (Universal Design).
    2. احتياجات ومتطلبات أصحاب الهمم
      تصميم الخدمة بالأخذ بعين الاعتبار احتياجات ومتطلبات أصحاب الهمم الحالية والمستقبلية مع ضمان مشاركتهم أصحاب و/أو ذويهم في عملية تطوير وتصميم الخدمة واستطلاع أرائهم وقراراتهم وموافقاتهم الحرة المستنيرة والحصول على تغذيتهم الراجعة.
    3. الإبداع والابتكار
      الابتكار والإبداع في تصميم وتطوير الخدمة وتقديم حلول جديدة وفعالة مع مراعاة استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة حياة أصحاب الهمم والتأكد من الحصول على ملاحظاتهم وموافقتهم.
    4. التطبيق التجريبي
      تنفيذ تطبيق تجريبي على الخدمة والاستفادة من النتائج وآراء وتوجيهات أصحاب الهمم في التحسين قبل الإطلاق النهائي للخدمة.
  2. المعيار الثاني: الحصول على الخدمة (40%)
    1. الإعلان والتسويق الدامج
      تطبيق متطلبات الإعلان والتسويق الدامج والشامل عن الخدمة وتوفيره بأشكال ميسرة (مقروءة، ومسموعة، ومكتوبة) في مختلف وسائل وقنوات الإعلام والاتصال (رقمية، وسمعية، وبصرية، وحضورية).
    2. سهولة الوصول إلى المعلومات
      سهولة الوصول والحصول على المعلومات المتعلقة بالخدمة، بحيث يتم توفيرها بالأشكال الميسرة للوثائق والمعلومات والبيانات والصور عن طريق تحويلها الى طريقة برايل أو طباعتها بحروف كبيرة، أو تحويلها إلى محتوى إلكتروني أو صوتي، أو ترجمتها بلغة الإشارة، أو توضيحها بأي طريقة أخرى تمكن جميع أصحاب الهمم من فهمها والاطلاع عليها وبما يواءم مع المتطلبات العالمية للوصول الشامل والدامج.
    3. التواصل الفعال
      توفير الوسائل الميسرة لضمان التواصل الفعّال لأصحاب الهمم للحصول والوصول أو الاستفسار عن الخدمة أو تقديم الاقتراحات والشكاوى عبر الهاتف والإنترنت، مثل مراكز الاتصال والدردشة النصية والمكالمات الصوتية والفيديو بجودة عالية ..إلخ.
    4. تنوع قنوات تقديم الخدمة
      توفير العديد من قنوات وطرق تقديم الخدمة سواء حضورياً في مراكز الجهة أو الوصول إلى أصحاب الهمم في منازلهم أو إلكترونياُ أو هاتفياً أو عبر التطبيقات الذكية بما يمكنهم من اختيار طريقة الحصول على الخدمة الملائمة لظروفهم واحتياجاتهم بيسر وسهولة.
    5. البيئة الفيزيائية الدامجة
      سهولة الوصول إلى مركز تقديم الخدمة واستخدام المرافق للحصول على الخدمة بحيث تكون مؤهلة ومتوافقة مع المتطلبات العالمية للوصول الشامل وبتصميم يناسب حركة أصحاب الهمم ويوفر مواقف سيارات ومرافق صحية مؤهلة مع ضمان توفير اللافتات والإشارات التوجيهية والتنبيهية الملائمة لأصحاب الهمم (بصرية وسمعية وحسية، مثل العلامات الأرضية tactiles) مع ضمان تدابير الأمان والسلامة اللازمة لحماية أصحاب الهمم في مراكز تقديم الخدمة، وخصوصاً في حالات الإخلاء عند الطواري.
    6. البيئة الرقمية الدامجة
      سهولة الوصول إلى الخدمات الإلكترونية والرقمية وبما يواءم ومتطلبات الوصول الشامل من خلال توفير واجهات مستخدم مرنة ومتوافقة مع التقنيات المساعدة للمواقع الرقمية والتطبيقات مثل قارئات الشاشة وأجهزة التحكم بالصوت واللوحات اللمسية ولوحات المفاتيح الخاصة وأجهزة تتبع العين وغيرها، بما يسهل على أصحاب الهمم الوصول إلى الخدمات والمعلومات الرقمية بشكل فعّال.
    7. تقديم الخدمة
      تقديم خدمة ذات قيمة مضافة، وتتميز بسهولة إنجاز الخدمة وتوفيرها بجودة وسرعة ومرونة عالية تتوافق مع متطلبات واحتياجات أصحاب الهمم المتنوعة وتضمن توفير الخدمات الداعمة إن لزم الأمر، مثل المساعدة الشخصية والتقنيات والأجهزة المساندة (مثل: أجهزة المساعدة الصوتية، وأجهزة التكبير للمساعدة في الرؤية، وأدوات التحكم باللمس، والكراسي المتحركة، وأجهزة الرفع)، بما يفوق توقعات أصحاب الهمم ويؤدي الى أثر إيجابي واضح على جودة حياتهم وذويهم.
  3. المعيار الثالث: احترافية مقدمي الخدمة (25%)
    1. التوعية
      توعية مقدمي الخدمة بحقوق أصحاب الهمم وتحدياتهم واحتياجاتهم وكيفية التعامل معهم بمرونة ومهنية والاستجابة لطلباتهم وتوفير الدعم لهم بما يضمن تعزيز شعورهم بالمساواة.
    2. التدريب المتخصص
      توفير كادر متخصص ومدرب من مقدمي الخدمة وتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة للتعامل مع أصحاب الهمم والاستجابة لمتطلباتهم سواء هاتفياً أو إلكترونياً أو في مركز تقديم الخدمة (مثال: وجود موظفين على علم بلغة الإشارة، ومبرمجين على دراية بمتطلبات الوصول الشامل للخدمات الإلكترونية والرقمية، وموظفي مراكز الاتصال مدربين على متطلبات أصحاب الهمم).
    3. الاحترام والخصوصية
      ضمان التعامل باحترام وكرامة مع أصحاب الهمم والحفاظ على خصوصيتهم، مع مراعاة التنوع الثقافي واللغوي بما يوفر الدعم بلغات متعددة وبطرق تتناسب مع ثقافاتهم وقدراتهم المختلفة.
  4. المعيار الرابع: النتائج والأثر (15%)
    1. التغذية الراجعة
      الحصول على التغذية الراجعة من أصحاب الهمم عن الخدمة بشكل دوري من خلال توفير الأدوات والقنوات المناسبة لهم للتعرف على احتياجاتهم ومتطلباتهم وقياس رضاهم عن الخدمة والاستجابة لشكاواهم واقتراحاتهم.
    2. قياس الأداء
      قياس مستوى أداء الخدمة من خلال قياسات رأي ومؤشرات أداء ويمكن أن تتضمن على سبيل المثال لا الحصر: (زمن الحصول على الخدمة، وعدد الدورات التدريبية لمقدمي الخدمة فيما يختص بالإعاقة، ونسبة الوصول إلى الخدمات من قبل أصحاب الهمم، وجودة الخدمة المقدمة، ونسبة رضا أصحاب الهمم أو ذويهم عن الخدمة، ودرجة الثقة بالخدمة، ونتائج معالجة الشكاوى والمقترحات (الزمن المستغرق، وعدد الشكاوى وتصنيفاتها، والمقترحات، والمعالجات... إلخ)، وقياس أثر الخدمة على أصحاب الهمم وذويهم.
    3. التطوير والتحسين المستمر
      التطوير والتحسين المستمر على الخدمة بالاعتماد على التغذية الراجعة ونتائج قياس الأداء والأثر والمقارنة المعيارية والبحث عن التكنولوجيا المتطورة.

محور التوظيف الدامج

  1. المعيار الأول: البيئة الدامجة (25%)
    1. البيئة الفيزيائية المهيأة
      يتم تصميم وتهيئة المرافق والمباني الداخلية والمحيطة ببيئة العمل التابعة للجهة حسب معايير الوصول الشامل، مثل كود الإمارات للبيئة المؤهلة أو نظام "سهل"، بما يضمن سهولة الوصول والاستخدام بدون معوقات من قبل الموظفين أصحاب الهمم، وجاهزيتها لإخلائهم في حالات الطوارئ ضمن معايير الصحة والسلامة المهنية، كما توفر الجهة مواقف سيارات ومرافق صحية مؤهلة ولافتات واشارات توجيهية وتنبيهية ملائمة لأصحاب الهمم وتعمل على توفير التقنيات والأجهزة المساندة مثل أجهزة المساعدة الصوتية، وأجهزة التكبير للمساعدة في الرؤية، وأدوات التحكم باللمس، والكراسي المتحركة، وأجهزة الرفع، والتكنولوجيا المساعدة وغيرها.
    2. البيئة المعلوماتية والرقمية المهيأة
      توفر الجهة سهولة الوصول والاستخدام للخدمات والحلول التكنولوجية والمعلومات والموارد التعليمية من قبل الموظفين أصحاب الهمم (اللافتات، والمواقع الإلكترونية، والقنوات الرقمية، والتطبيقات الذكية، ومواقع التواصل ووسائل الاتصال، ...إلخ) وضمن الممارسات الفضلى العالمية، من خلال توفير واجهات مستخدم مرنة ومتوافقة مع التقنيات المساعدة للمواقع الرقمية والتطبيقات مثل قارئات الشاشة وأجهزة التحكم بالصوت واللوحات اللمسية ولوحات المفاتيح الخاصة وأجهزة تتبع العين وغيرها، وبما يسهّل على أصحاب الهمم الوصول إلى الخدمات والمعلومات الرقمية بشكل فعّال كما يوفر المعلومات بالأشكال الميسرة للوثائق والمعلومات والبيانات والصور عن طريق تحويلها للغة برايل أو طباعتها بحروف كبيرة، أو تحويلها إلى محتوى إلكتروني أو صوتي، أو ترجمتها بلغة الإشارة.
    3. تجذير ثقافة دامجة
      من خلال تدريب وتوعية موظفي الجهة بحقوق الموظفين من أصحاب الهمم وكيفية التعامل معهم بما يضمن تعزيز شعور الموظفين من أصحاب الهمم بالانتماء للجهة وقيامهم بمهامهم في بيئة العمل.
    4. النتائج
      قياس جهود الجهة في توفير البيئة الدامجة من خلال قياسات الرأي ومؤشرات الأداء والاستفادة منها في التحسين، ويمكن أن تتضمن على سبيل المثال لا الحصر: (عدد الدورات التدريبية للموظفين فيما يختص بالإعاقة، وعدد الورش/الحملات التوعوية للموظفين فيما يختص بالإعاقة، ونسبة الالتزام بمتطلبات البيئة الفيزيائية الدامجة حسب المعايير العالمية/ كود الإمارات للبيئة المؤهلة، ونسبة الالتزام بمتطلبات البيئة الرقمية الدامجة حسب المعايير العالمية، ونسبة رضا الموظفين أصحاب الهمم عن البيئة الدامجة).
  2. المعيار الثاني: السياسات والأنظمة الدامجة (35%)
    1. خطط توظيف أصحاب الهمم
      وضع الخطط والاستراتيجيات لتوظيف أصحاب الهمم بما يتوافق مع الوظيفة ونوع ودرجة الإعاقة ويدعم التوظيف الدامج. مع ضمان تطبيق متطلبات الوصول الشامل في مختلف مراحل الاستقطاب والتشغيل وضمن جميع وسائل وقنوات الإعلان عن الوظائف (رقمية، وسمعية، وبصرية وحضورية).
    2. سياسات وأنظمة التوظيف الدامج
      وضع وتطبيق سياسات وأنظمة تضمن العدالة وتكافؤ الفرص والمساواة خلال عملية التوظيف (الاستقطاب، والاختيار، والتقدم للوظيفة، والمقابلات، والتقييم، والتدريب).
    3. بيئة عمل أمنة
      وضع وتنفيذ أنظمة لتوفير بيئة أمنة وحماية الموظفين أصحاب الهمم من التمييز ضدهم في جميع مراحل العمل أو الإساءة إليهم أو إهمالهم أو استغلالهم بأي طريقة.
    4. الدور المجتمعي والشراكات
      تعزيز الدور المجتمعي للجهة وعقد الشراكات والتعاون بين القطاعين الحكومي والخاص والمجتمع الثالث والموردين لضمان تطوير عملية الدمج لأصحاب الهمم في الجهة والمجتمع.
    5. النتائج:
      قياس جهود الجهة في وضع السياسات والأنظمة الدامجة من خلال قياسات الرأي ومؤشرات الأداء والاستفادة منها في التحسين، ويمكن أن تتضمن على سبيل المثال لا الحصر: (نسبة توظيف أصحاب الهمم بما يراعي متطلبات دمجهم، وعدد الشراكات الموجهة لدعم أصحاب الهمم/نتائج الشراكات، ونسبة رضا الموظفين أصحاب الهمم عن آليات التوظيف وسياسات العمل المرن والعدالة والمساواة).
  3. المعيار الثالث: تمكين الموظفين أصحاب الهمم في بيئة العمل (40%)
    1. المساواة في التأهيل والتدريب
      توفير فرص عادلة ومتساوية للتطور المهني والمسار الوظيفي والتقييم العادل لهم
    2. الترتيبات التيسيرية المناسبة والخدمات الداعمة
      توفير الترتيبات التيسيرية المناسبة واللازمة (العمل المرن, ومساحات العمل المخصصة) والخدمات الداعمة (من حيث الأجهزة المساعدة والتقنيات والمساعدة الشخصية للموظفين من أصحاب الهمم...) لتمكينهم من أداء عملهم والوصول الشامل لخدمات الجهة.
    3. قنوات التغذية الراجعة
      توفير قنوات مهيأة للحصول على التغذية الراجعة واستقبال وإدارة شكاوى واقتراحات الموظفين أصحاب الهمم وقياس رأيهم ومدى رضاهم.
    4. التواصل والمشاركة المجتمعية
      توفير فرص للتواصل والمشاركة المجتمعية الفاعلة للموظفين من أصحاب الهمم، وتشجيع الابتكار والإبداع في الجهة لتقديم الحلول والخدمات لتعزيز الدمج المجتمعي للموظفين أصحاب الهمم.
    5. النتائج
      قياس جهود الجهة في تمكين الموظفين أصحاب الهمم من خلال قياسات الرأي المهيأة ومؤشرات الأداء والاستفادة منها في التحسين، ويمكن أن تتضمن على سبيل المثال لا الحصر: (نسبة الموظفين أصحاب الهمم في المناصب الإشرافية والقيادية، وعدد الدورات التدريبية المتخصصة للموظفين أصحاب الهمم، ونسبة مشاركة الموظفين أصحاب الهمم في النشاطات المجتمعية التي تنظمها أو تشارك فيها الجهة، ومعدل الدوران الوظيفي لأصحاب الهمم، وعدد الأفكار الإبداعية المختصة بخدمات أصحاب الهمم، ورضا الموظفين أصحاب الهمم عن فرص التطور الوظيفي والتدريب والتقييم وتكافؤ الفرص والعدالة والمساواة، والترتيبات التيسيرية المناسبة والخدمات الداعمة... إلخ).

محور إمكانية الوصول (الفيزيائية والرقمية)

  1. المعيار الأول: بيئة فيزيائية مؤهلة (50%)

    الجهود المبذولة لتوفير البيئة الفيزيائية الدامجة بحيث تكون مرافق الجهة مهيأة لأصحاب الهمم ومتوافقة مع معايير الوصول الشامل، مثل كود الامارات للبيئة المؤهلة، بما يمكّن أصحاب الهمم من سهولة الوصول والتنقل والاستخدام وممارسة أنشطتهم بيسر، ويمكن أن يتضمن ذلك على سبيل المثال لا الحصر:

    1. الوصول الشامل للمرافق
      تضمن الجهة سهولة الوصول للمباني بكل يسر وسهولة من قبل أصحاب الهمم (مثال: بتوفير مداخل خاصة، وأبواب أوتوماتيكية، وأبواب عريضة، ومقابض أبواب بتصميم وقوة دفع بسيطة وارتفاعاتها مناسبة، وعدد كافي من مواقف السيارات المهيأة، ومسارات واسعة، ومنحدرات مهيأة وآمنة ومقابض حماية ملائمة... إلخ).
    2. تصميم المرافق الشامل
      توفر الجهة مرافق داخلية مصممة بما يناسب حركة أصحاب الهمم، وبشكل يسهل استخدامها والتنقل داخلها ويوفر أماكن مريحة ووظيفية للجلوس والتفاعل الاجتماعي والحصول على الخدمات بسهولة ويسر (مثال: المسارات الواسعة، والمنحدرات الملائمة، والمصاعد الكبيرة والمزودة بالإعلانات الصوتية والأزرار المضاءة، وطريقة برايل، والأثاث والكاونترات بارتفاع وتصميم مناسب أو القابل للتعديل، والأرضيات غير المنزلقة، والإضاءة المناسبة... إلخ).
    3. الأمان والسلامة
      تعمل الجهة على توفير تدابير الأمان والسلامة اللازمة لحماية أصحاب الهمم، بما في ذلك توفير إشارات الطوارئ الصوتية والمرئية ومخارج الطوارئ ومسارات هروب مصممة بشكل مناسب، مع ضمان وجود كادر مدرب ومؤهل من الموظفين لاخلاء أصحاب الهمم في حالة الطوارئ.
    4. التقنيات والأجهزة المساعدة
      توفر الجهة التقنيات والأجهزة المساندة لأصحاب الهمم، مثل أجهزة المساعدة الصوتية، وأجهزة التكبير للمساعدة في الرؤية، وأدوات التحكم باللمس، والكراسي المتحركة، وأجهزة الرفع، والتكنولوجيا المساعدة وغيرها.
    5. التوجيه والعلامات الإرشادية
      توفر الجهة الإشارات التوجيهية والتنبيهية الملائمة لأصحاب الهمم تشمل التوجيه (البصري والسمعي والحسي مثل العلامات الأرضية tactiles). كما تعمل على توفير لافتات ولوحات إرشادية بحروف طباعة كبيرة وبطريقة برايل بشكل يسهل قراءته وفهمه في مرافق الجهة.
    6. المرافق الصحية (الحمامات) المهيأة
      تضمن الجهة توفير مرافق صحية (حمامات) مهيأة وملائمة لأصحاب الهمم يسهل الوصول إليها وتتوافق مع المعايير العالمية للوصول الشامل وتحرص على تشغيلها وصيانتها بشكل دوري.
    7. النتائج
      قياس جهود الجهة لتوفير البيئة الفيزيائية المؤهلة من خلال قياسات الرأي ومؤشرات الأداء والاستفادة منها في التحسين، ويمكن أن تتضمن على سبيل المثال لا الحصر: (نسبة الالتزام بمتطلبات البيئة الفيزيائية الدامجة حسب المعايير العالمية/ كود الإمارات للبيئة المؤهلة، ومتوسط الوقت المستغرق للتنقل داخل المباني، ونسبة رضا المتعاملين من أصحاب الهمم عن البيئة الفيزيائية، ونسبة رضا الموظفين من أصحاب الهمم عن البيئة الفيزيائية، وعدد مرات التدريب على الإخلاء الآخذ بعين الاعتبار احتياجات أصحاب الهمم).
  2. المعيار الثاني: بيئة معلوماتية ورقمية مؤهلة (50%)

    الجهود المبذولة لتوفير البيئة المعلوماتية والرقمية الدامجة بحيث يتم توفير المعلومات وتقديم الخدمات سواء في مراكز الجهة أو عبر موقعها الإلكتروني أو تطبيقاتها الذكية بما يلبي معايير ومتطلبات الوصول الشامل للمعلومات والخدمات الرقمية ويتوافق مع المعايير العالمية (اللافتات، والمواقع الإلكترونية، والقنوات الرقمية، والمطبوعات الورقية، والخدمات المقدمة في موقع الجهة، ومواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاتصال، ... إلخ)، ويمكن أن يتضمن ذلك على سبيل المثال لا الحصر:

    1. الوصول والتصميم الشامل للمعلومات والخدمات الرقمية
      الامتثال لمتطلبات الوصول والتصميم الشامل للمعلومات والخدمات الرقمية المتعلقة بحقوق أصحاب الهمم عند تصميم وإدارة المنصات والتطبيقات وتقديم الخدمات وتوفير المعلومات بكافة أشكالها بحيث تكون متوافقة مع المعايير العالمية، مثل (WCAG)، وتوفر واجهات مستخدم سهلة الاستخدام ومتوافقة مع التقنيات المساعدة للمواقع الرقمية والتطبيقات مثل قارئات الشاشة وأجهزة التحكم بالصوت واللوحات اللمسية ولوحات المفاتيح الخاصة وأجهزة تتبع العين وغيرها وبما يسّهل على أصحاب الهمم الوصول إلى الخدمات والمعلومات الرقمية بشكل فعّال.
    2. الأشكال الميسرة
      توفير الأشكال الميسرة للوثائق والمعلومات والبيانات والصور مثل تحويلها للغة برايل أو طباعتها بحروف كبيرة، أو تحويلها إلى محتوى إلكتروني أو صوتي، أو استخدام القراءة المبسطة، أو ترجمتها بلغة الإشارة، أو توضيحها بأي طريقة أخرى تمكن أصحاب الهمم من فهمها والاطلاع عليها.
    3. الاتصال والتواصل
      توفير الوسائل المناسبة والتي تضمن إمكانية الوصول لضمان التواصل الفعّال لأصحاب الهمم عبر الهاتف والإنترنت، مثل مراكز الاتصال والدردشة النصية والمكالمات الصوتية والفيديو بجودة عالية... إلخ.
    4. التوعية والتدريب
      توعية الموظفين بحقوق أصحاب الهمم وكيفية التعامل والتواصل معهم، وتوفير كادر متخصص ومدرب من مقدمي الخدمة للتعامل مع أصحاب الهمم والاستجابة لمتطلباتهم سواء هاتفياً أو إلكترونياً أو في مركز تقديم الخدمة (مثال: موظفين على علم بلغة الإشارة، ومبرمجين على دراية بمتطلبات الوصول الشامل للخدمات الإلكترونية والرقمية، وموظفي مراكز اتصال مدربين على الاستجابة لمتطلبات أصحاب الهمم).
    5. النتائج
      قياس جهود الجهة في توفير البيئة المعلوماتية والرقمية المؤهلة من خلال قياسات رأي ومؤشرات أداء والاستفادة منها في التحسين، ويمكن أن تتضمن على سبيل المثال لا الحصر: (نسبة الالتزام بمتطلبات البيئة المعلوماتية والرقمية الدامجة حسب المعايير العالمية للوصول والتصميم الشامل، ونسبة توفير الأشكال الميسرة للوثائق والمعلومات والبيانات والصور، ونسبة استخدام التقنيات المساندة للمواقع الرقمية والتطبيقات والخدمات، ومعدل استخدام التكنولوجيا المساعدة، وعدد الورش التوعوية/الدورات التدريبية للموظفين فيما يختص بالإعاقة، ومستوى التفاعل الاجتماعي والتواصل الرقمي لأصحاب الهمم، ونسبة رضا المتعاملين من أصحاب الهمم عن تأهيل البيئة المعلوماتية والرقمية، ونسبة رضا الموظفين من أصحاب الهمم عن تأهيل البيئة المعلوماتية والرقمية).